لا لتجريم الاعتصامات ولا لتجريم المظاهرات ولا للحد من الحريات ....هذا ما ينبغي علي كل عاقل ان يدركه وخاصه بعد 25 يناير ومن يصم اذنيه ويغمض عينيه عن هذه الحقيقه ...نقول له افعل او لا تفعل فانا ماضون ف اضرابنا واعتصامنا وانت ماض..... اسم اوفعل ..لان ما تحاول ان تجعله جريمه الان هو الذي اتي بك الي كرسي لم تكن تمتلك الجرأه ان تصرح او تلمح به وانت عضو في امانه السياسات وتدعم التوريث وحتي 2010 .
فكما عهدنا دائما بان النظام السابق ليس لديه من الحياء مالا يجعلنا نندهش من حكومه اعضاؤها هم من الحزب السابق ورئيس حكومه لا يعلم الا الجمل... نائبا والمجلس العسكري.... رئيسا.
ان العمال واهالي الشهداء واي اضراب او مظاهره لم تكن موجوده الان الا لتواطؤ يثير الغثيان واستخفاف بشعب قال كلمته يوم ان نزل الي الشارع وهو يعلم انه قد لا يعود ..فاي منطق او عقل يظن ان مثل هذا الشعب سيخاف من قانون مهترئ مثير للضحك اكثر منه الي الاستياء وكيف نقول لعامل لا يجد قوت يومه فضلا عن قوت ابنائه لا تضرب ولا تعتصم ويجب ان تعمل من اجل حفنه متعفنه من رجال اعمال لا يمتون للعمل بصله بل هم لصوص تملكهم الجشع الذي لا يقبلون منه ربحا عادلا لهم.. واجرا ومكافات عادله للعامل الذي عاني وصبر الي اقصي حد ممكن لانسان ان يصل اليه.
كيف اطلب من اهل الشهيد الا يعتصموا استياءا لما يحدث من مسرحيه هزليه لدرجه تثيرالقرف والكابه وهم لا يرون من قتل ابنائهم مكبل اليدين ولا يرونه ف قفص الاتهام ويرون قاده الداخليه وقد رقوا الي محافظ ومساعد وزير داخليه...وكانها مكافاه لهم علي قتلهم ابنائهم.
كيف اطلب من شعب عاني الويلات علي يد جهاز قمعي سادي لا يمارس الا التعذيب وامتهان الكرامه والفجور الا يعتصم والا يضرب احتجاجا علي استمرار هذا الجهاز بالعمل وان استخف بعقله وغير الاسم وكان الثوره قامت اعتراضا علي الدوله وانتهت بتغيرها الي الوطني ولولا المعني لكرهنا كل ما هو وطني .
كيف اطلب من الشعب الا يعتصم ويضرب بعد ان وعد بالتغيير ليفاجأ بمحافظين كما السابق ومحليات فاسده تتحكم في الاسعار والسلع وكل شئ في حياته ورؤساء الجامعات وعمداء كليات تعاملت مع النظام السابق الذي ظهر فساده الي الدرجه التي يشيب لها الولدان ولم تتغير بعد ثوره قدمت من الشهداء والجرحي ما يفوق الحروب .
كيف اطلب منهم الا يضربوا والا يعتصموا وقتله ابنائهم تعاقبهم علنا بانفلات الامن حتي يندموا علي مطالبتهم بالكرامه والعدل والحريه
....يا ساده لو لديكم ذره من قلب لرحمتم هذا الشعب .....ولو لديكم ذره من عقل لرحمتم انفسكم مما هو قادم لا محاله ...ولو لم تعرفوا فاقراوا التاريخ...... ولوكنتم لا تعرفون القراءه... فدعونا نقرأ لكم ....
فكما عهدنا دائما بان النظام السابق ليس لديه من الحياء مالا يجعلنا نندهش من حكومه اعضاؤها هم من الحزب السابق ورئيس حكومه لا يعلم الا الجمل... نائبا والمجلس العسكري.... رئيسا.
ان العمال واهالي الشهداء واي اضراب او مظاهره لم تكن موجوده الان الا لتواطؤ يثير الغثيان واستخفاف بشعب قال كلمته يوم ان نزل الي الشارع وهو يعلم انه قد لا يعود ..فاي منطق او عقل يظن ان مثل هذا الشعب سيخاف من قانون مهترئ مثير للضحك اكثر منه الي الاستياء وكيف نقول لعامل لا يجد قوت يومه فضلا عن قوت ابنائه لا تضرب ولا تعتصم ويجب ان تعمل من اجل حفنه متعفنه من رجال اعمال لا يمتون للعمل بصله بل هم لصوص تملكهم الجشع الذي لا يقبلون منه ربحا عادلا لهم.. واجرا ومكافات عادله للعامل الذي عاني وصبر الي اقصي حد ممكن لانسان ان يصل اليه.
كيف اطلب من اهل الشهيد الا يعتصموا استياءا لما يحدث من مسرحيه هزليه لدرجه تثيرالقرف والكابه وهم لا يرون من قتل ابنائهم مكبل اليدين ولا يرونه ف قفص الاتهام ويرون قاده الداخليه وقد رقوا الي محافظ ومساعد وزير داخليه...وكانها مكافاه لهم علي قتلهم ابنائهم.
كيف اطلب من شعب عاني الويلات علي يد جهاز قمعي سادي لا يمارس الا التعذيب وامتهان الكرامه والفجور الا يعتصم والا يضرب احتجاجا علي استمرار هذا الجهاز بالعمل وان استخف بعقله وغير الاسم وكان الثوره قامت اعتراضا علي الدوله وانتهت بتغيرها الي الوطني ولولا المعني لكرهنا كل ما هو وطني .
كيف اطلب من الشعب الا يعتصم ويضرب بعد ان وعد بالتغيير ليفاجأ بمحافظين كما السابق ومحليات فاسده تتحكم في الاسعار والسلع وكل شئ في حياته ورؤساء الجامعات وعمداء كليات تعاملت مع النظام السابق الذي ظهر فساده الي الدرجه التي يشيب لها الولدان ولم تتغير بعد ثوره قدمت من الشهداء والجرحي ما يفوق الحروب .
كيف اطلب منهم الا يضربوا والا يعتصموا وقتله ابنائهم تعاقبهم علنا بانفلات الامن حتي يندموا علي مطالبتهم بالكرامه والعدل والحريه
....يا ساده لو لديكم ذره من قلب لرحمتم هذا الشعب .....ولو لديكم ذره من عقل لرحمتم انفسكم مما هو قادم لا محاله ...ولو لم تعرفوا فاقراوا التاريخ...... ولوكنتم لا تعرفون القراءه... فدعونا نقرأ لكم ....
0 التعليقات:
إرسال تعليق