الحريه هي ان تمتلك شعاع الشمس وانت لا تمتلك شيئا اخر وتستطيع ان تنام علي الشاطئ وانت مطمئن وعندما ياتي وقت الطعام بامنك تستطيع ان تجلس وتصطاد وانت علي يقين بانه لن ياتي من يروع امنك ويقتسم معك رزقك والا منعك من الصيد او ارسل اليك من يمنعك ....
هذه وببساطه المعادله التي يابي الحكام ان يتداركوها الان فعند قيام ثوره 25 يناير وبرغم ان كثير من هذا الشعب يعاني من الفقر والمرض والجوع الا انه لم تحدث حادث سرقه واحدة في الميدان الذي تجمع فيه وبلا اي مبالغه الملايين الا ان الاموال والبطاقات والموبيلات وغيرها كانت تسلم الي الامانات .....
ايها الحاكم لتعلم ان هذا الشعب الامين حتي في وقت الازمات لم تمتد يديه هلي قصر من قصور البشوات الذين عاثوا في مقدرات وصحة وكرامه هذا الشعب ...لا لشئ الا لانه مواطن مصري ثار لكرامته ولن يتراجع من اجل كسره خبز او قطعة جاتوه ولهذا فلا تتحايل عليه وتساومه من اجل امانه ان يفقد كرامته فلو تعلم معدن هذا الشعب لعلمت انه اذا اسقطت انت كرامته وقلبه في الوحل فسيلتقط كرامته ويدوس علي قلبه ولو فيه نهايته ...
الان الشعب يقاوم نزعة الانتقام ممن قتل ابنائه وسرق ماله وانهك صحته وينتظر حكم القضاء العاجل العادل والذي بدي وكانه حلم بعيد المنال فان تيقن الشعب من انها مسرحيه لن تكتمل فصولها الا بكل استهانه لمشاعر الناس فاخشي ان يقوموا هم بتنفيذ هذه المحاكمات والتي ستطول كل من تورط في ايذاء هذا الشعب العظيم ولن تكون ثوره جياع ولكنها ستكون ثوره لاحقاق الحق والعدل وللاسف فسوف يسقط ابرياء لن يتحمل وزرهم الا انت ايها الحاكم لرهانك الخاسر علي طبيعة الشعب المصري والتي اطلقها وروج لها من يقبع ف القصر الان يستمتع من متع الحياه والشعب ما زال صابرا صامدا مقاوما نزعات الانتقام والتي لن تطول ...
هذه وببساطه المعادله التي يابي الحكام ان يتداركوها الان فعند قيام ثوره 25 يناير وبرغم ان كثير من هذا الشعب يعاني من الفقر والمرض والجوع الا انه لم تحدث حادث سرقه واحدة في الميدان الذي تجمع فيه وبلا اي مبالغه الملايين الا ان الاموال والبطاقات والموبيلات وغيرها كانت تسلم الي الامانات .....
ايها الحاكم لتعلم ان هذا الشعب الامين حتي في وقت الازمات لم تمتد يديه هلي قصر من قصور البشوات الذين عاثوا في مقدرات وصحة وكرامه هذا الشعب ...لا لشئ الا لانه مواطن مصري ثار لكرامته ولن يتراجع من اجل كسره خبز او قطعة جاتوه ولهذا فلا تتحايل عليه وتساومه من اجل امانه ان يفقد كرامته فلو تعلم معدن هذا الشعب لعلمت انه اذا اسقطت انت كرامته وقلبه في الوحل فسيلتقط كرامته ويدوس علي قلبه ولو فيه نهايته ...
الان الشعب يقاوم نزعة الانتقام ممن قتل ابنائه وسرق ماله وانهك صحته وينتظر حكم القضاء العاجل العادل والذي بدي وكانه حلم بعيد المنال فان تيقن الشعب من انها مسرحيه لن تكتمل فصولها الا بكل استهانه لمشاعر الناس فاخشي ان يقوموا هم بتنفيذ هذه المحاكمات والتي ستطول كل من تورط في ايذاء هذا الشعب العظيم ولن تكون ثوره جياع ولكنها ستكون ثوره لاحقاق الحق والعدل وللاسف فسوف يسقط ابرياء لن يتحمل وزرهم الا انت ايها الحاكم لرهانك الخاسر علي طبيعة الشعب المصري والتي اطلقها وروج لها من يقبع ف القصر الان يستمتع من متع الحياه والشعب ما زال صابرا صامدا مقاوما نزعات الانتقام والتي لن تطول ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق